تمكّن “سان تيك” تكامل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لأكبر خمسة مصارف في منطقة المملكة العربية السعودية
الرياض، المملكة العربية السعودية-(بزنيس واير/“ايتوس واير”): أعلنت اليوم شركة “سان تيك بزنيس سولوشنز”، شركة البرمجيات الأولى في العالم لحلول التسعير القائم على العلاقة وإصدار الفواتير، أن بنك الرياض، وهو أحد أكبر المؤسسات المالية في المملكة العربية السعودية قد أطلق مرحلة التكامل لتطبيق هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (زاتكا) للفوترة الإلكترونية من خلال نشر منصة “سان تيك إكسيليريت”.
وإلى جانب بنك الرياض، تعمل “سان تيك” أيضاً بشكل وثيق مع أكبر خمسة مصارف في المنطقة لدمج حل الفوترة الإلكترونية بسلاسة مع منصة “زاتكا” (فاتورة) ضمن المرحلة الثانية من نظام الفوترة الإلكترونية. وبموجب هذه التكامل، ستتمكن المصارف من إنشاء فواتير إلكترونية مبسطة وقياسية ومشاركة الفواتير الرقمية مع بوابة “فاتورة” لإعداد التقارير، والتي ستتحقق منها البوابة وتُعيدها مع حالة إقرار، ما يضمن بالتالي تحرير فواتير متوافقة غير قابلة للتزوير وسلسة.
قال أميت دوا، رئيس شركة “سان تيك” في هذا السياق: “نُعرب عن سعادتنا بتطبيق نظام الفوترة الإلكترونية وتكامل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (زاتكا) في بنك الرياض. ويتكامل حل الفوترة الإلكترونية من ’سان تيك‘ بسلاسة مع أنظمة تكنولوجيا المعلومات الحالية في المصرف ويمكّن إدارة الفواتير الرقمية بالكامل، مع ضمان الأمن والدقة والامتثال التنظيمي. ويؤتمت حلنا عملية الفوترة بأكملها (والتعديلات)، وبالتالي تقليص الوقت والنفقات العامة. وسيضمن حلّنا أيضاً الإبلاغ بسلاسة عن التقارير إلى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (زاتكا)”.
وتتمتع “سان تيك” بخبرة عالمية قوية في مجال الضرائب غير المباشرة والتحول الرقمي في القطاع المصرفي. وطبّقت “سان تيك” منتج الضرائب غير المباشرة في أكثر من 55 مصرفاً عبر دول مجلس التعاون الخليجي والهند. للمزيد من المعلومات حول سُبل مساعدة “سان تيك” لمصارفكم على الالتزام بتكامل المرحلة الثانية من نظام الفوترة الإلكترونية من “زاتكا”، يرجى تنزيل هذا الكتاب الإلكتروني.
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في المملكة العربية السعودية
تتعهد هيئة الزكاة والضرائب والجمارك بجمع الزكاة والضرائب والرسوم الجمركية مع تحقيق أعلى مستوى ممكن من امتثال دافعي الضرائب بما يتوافق مع أفضل الممارسات.
وتتولى الهيئة مسؤولية تنظيم وإدارة جميع الأنشطة المرتبطة بالموانئ والعمليات الجمركية لتحقيق أعلى مستوى من الامتثال والإنتاجية والتنافسية. ويهدف ذلك إلى مساعدة المملكة في التطور لتصبح مركزاً عالمياً مهماً للخدمات اللوجستية من خلال تعزيز التجارة وصون الأمن الوطني.